إمرأه
لم تجرب الحب00
إمرأه لا أصدقلها ما تقول !!
إذا لم تطبق مبادئك على نفسك 00 فانت ليس لك مبادئ !!
يا زعيم الامه انها تطلب من الملك التدخل ضدى !
1
لم تجرب الحب00
إمرأه لا أصدقلها ما تقول !!
إذا لم تطبق مبادئك على نفسك 00 فانت ليس لك مبادئ !!
يا زعيم الامه انها تطلب من الملك التدخل ضدى !
هذه اقوال المطربه الممثله فاطمة سرى 00 ضد الزعيمة النسائيه هدى شعراوى 00 أما السبب فهو ابن الزعيمة " محمد شعراوى " الذى احب الممثله وطاردها وضايقها وارتكب معها الفاحشه وأغواها بماله وجاهه 00 فأحبته !!
وبهذا الحب وضعت علامة (X) على كل ما كانت تنادى به هدى شعراوى للمرأه 0 فقد قالت له : تتزوج راقصه ؟ !هو فيه مطربه ولا ممثله شريفه ؟! حب ايه ده اللى ينسيك مستقبلك ، ده انت ممكن تكون وزير ؟!
ثم حاولت الزعيمة اغوائها بالمال فأعطتها المطربه درسا فى الاخلاق !!ارسلت لها على بك سعد الدين ( سكرتير وزارة الاشغال ) بألف جنيه ، فقالت له : وهل هذا يرضى الله ؟! فانصرف 00، وارسلت لها المحامى الكبير " الهلباوى بك " بأربعة آلاف فألقتها فى وجهه وقالت له : أنت محام أم قواد 00 أننى فى امكانى أن أنكر نسبى لابنه محمد الشعراوى 00ولكننى أخاف إلها عادل سيحاسبنى يوما عن حقوقها - ثم أنى اريد أبوها نفسه ن ينكر النسب - ، وأظهرت له ورقه 0
إقرار((اقر انا الموقع على هذا محمد على شعراوى نجل المرحوم على باشا شعراوى من ذوى الاملاك ويقيم بالمنزل رقم 3 شارع قصر النيل قسم عابدين بمصر ، أننى تزوجت السيده فاطمه سرى من تاريخ اول سبتمبر سنة 1924 الف تسعمائه واربعه وعشرين أفرنكيه ، وعاشرتها معاشرة الازواج ، وما زلت معاشرا لها حتى الان ، وقد حملت منى حملا مستكنا فى بطنها الان فاذا انفصل حيا فهذا ابنى ، وهذا اقرار منى بذلك ، وانا متصف بكامل الاوصاف المعتبره بصحة الاقرار شرعا وقانونا وهذا الاقرار حجه على تطبيقا للماده 135 من لائحة المحاكم الشرعيه ، وان كان عقد زواجى بها لم يعتبر ، الا انه صحيح شرعى مستوف لجميع شرائط صحة عقد الزواج المعتبره شرعا ))
محمد على شعراوى
القاهره فى 15 يونيو 1925
واعلن الصراع بين المطربه والزعيمه ، ولكن الغريب تبادل الاسلحه ، المطربه تستخدم المبادئ التى تنادى بها هدى شعراوى ، وهدى شعراوى تستخدم اسلحة المغنوتيه " نعم 0000يا عمر 000" وهات يا ردح 0
- أنا اسمى فاطمه سرى ولم أغير اسمى لفاطمه شعراوى كما فعلت حماتى اسمها نور الهدى سلطان وتزوجت على باشا شعراوى فاصبح اسمها هدى شعراوى !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- اذا كانت تدعى انى لا احب محمد شعراوى 000فلتقل لى هل كانت تحب هى على باشا شعراوى الذى تزوج قبلها ، وكان فرق السن بينهما 40 سنه !!
- إذا لم اكن ربيت 000فأنت لم تحسنى تربية ابنك 00لقد خطفنى فى سياره وانت تعلمين !!
وقالت هدى شعراوى :
القذره 00 بتاعة مين 00 ومين 00 ومين 00 أن لها ملف فى الاداب 0
وكتبت فاطمه سرى خطاب الى هدى شعراوى ، أما نصه فقد نشرة مصطفى أمين فى كتابه " شخصيات لاتنسى "
سيدتى :
"سلاما وبعد، ان اعتقادى بك وبعدلك ، ودفاعك عن حق المرأه يدفعنى كل ذلك الى التقدم اليك طالبة الانصاف ، وبذلك تقدمين للعالم برهانا ، على صدق دفاعك عن حق المرأه ، ويمكنك حقيقة ان تسيرى على رأس النساء مطالبة بحقوقهن ، ولو كان الامر مقصورا على لما احرجت مركزك ، انك ام تخافين على ولدك العزيز ان تلعب به ايدى النساء ، وتخافين على مستقبله من عشرتهن ، وعلى سمعته من ان يقال انه متزوج امرأه كانت فيمى مضى من الزمان تغنى على المسارح ، ولك حق ان عجزت عن تقديم ذلك البرهان الصارم على نفسك ، لانه يصيب من عظمتك وجاهك وشرف عائلتك كما تظنون يا معشر الاغنياء ، ولكن هناك طفله مسكينه هى ابنتى وحفيدتك ، ابنة نجلك العزيز ، والله يعلم وهو يعلم ، ومن يلقى عليها نظره ، وحده يعلم ويتحقق من انها لم تدنس ولادتها بدم آخر ، والله شهيد ، وطالبت بحق هذه الطفله المعترف بها ابنك كتابيا ، قبل ان يتحول عنى وينكرها وينكرنى ، فلم أجد من يسمع لندائى وما مطالبتى بحقها وحقى كزوجه طامعه فى مالكم ، كلا !! والله فقد عشت قبل معرفتى بابنك ، وكنت منزهه محبوبه كممثله تكسب كثيرا ، وربما اكثر مما كان يعطيه لى ابنك ، وكنت متمتعه بالحريه المطلقه وانت ادرى بلذة الحريه المطلقه التى تدافعين عنها ، ثم عرفت ابنك فاضطرنى ان اترك عملى وانزوى فى بيتى ، فاطعته غير طامعه باكثر مما كان يجود به ، وما كنت لاطمع أن اتزوج منه ، ولا ان الد منه ولدا ، ولكن هذه غلطه وأساليه عنها امامى ، وهو الذى يتحمل مسئوليتها ، فقد كنت ادفع عن نفسى مسألة الحمل مرارا وتكرارا ، حتى وقع ما لم يكن فى حسابى هذه هى الحقيقه الواقعه وانتهى الامر "0
000000000وللحديث بقيه (الجزء الثانى 20يوليو 2009 "ليس معنى حرية المرأه أن أترك ابنى لتأكله مومس " هدى شعراوى )
1