الملك : هو ما كان ظاهرا كالسموات والارض وما بينهما ، الملكوت : ما كان باطنا خافيا كالملائكه والعرش والكرسى واللوح والقلم -----الا فليعلم القارئ ان العرش والكرسى واللوح والقلم والميزان والصراط 0000000امور لاتناقش : من اين 000؟ ومن 000؟ وكيف 00000؟ ولم 000000؟واذا كان الانسان يجهل سر الموت فكيف يعرف سر الحياه 000؟ومع ذلك فالمشرع الحكيم لا يلزمنا بالبحث فى ذلك 0ومن عرف مقام الالوهيه ، وعظمة الربوبيه لا ينبغى له أن يتطلع الى معرفة اسرار العرش ، او شئون عالم الغيب ، لان الله يخاطب الناس على قدر عقولهم و أفهامهم 0سألت ابنه والدها : لماذا خلق الله هذا العالم ؟ 0 قال ليبرهن على وجوده 0قالت : وهل لهذا العالم قيمه امام عظمة الخالق ؟سكت الوالد 0000ثم ردد ما قالته ابنته : وهل لهذا العالم قيمه امام عظمة الخالق ؟والحق : أن خلق الخلق كان اقتضاء لحكمة يعلمها الحكيم الخبير ،لا يقال عنه : كيف ؟ و لا 000ولم ؟ فوجود الخالق يقتضى وجود المخلوق ، كشروق الشمس فانه يقتضى وجود النهار !وتعالى الله عما نقول علوا كبيرا 00وأما قوله تعالى : " وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون " فذلك بيان للمراد من المخلوقين ، وهو العباده التى تحقق لهم خيرى الدنيا والاخره ، وليس تعليلا لخلقهم وايجادهم ، فاعتبروا يا اولى الابصار00
المبادئ القانونية التى قررتها المحكمة الدستورية العليا المصرية بشأن مبدأ
شرعية الجرائم والعقوبات
-
- قضت المحكمة الدستورية العليا المصرية بأن : الأصل كون التجريم والعقاب بيد
السلطة التشريعية ، النص في المادة 66 من الدستور على أن لا جريمة ولا عقوبة
إلا ب...
قبل 14 عامًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق